رواية الكارثة الفصل الاول1بقلم ميرا ابو الخير


رواية الكارثة 
الفصل الاول1
بقلم ميرا ابو الخير

بتداخل شقتها وهي معها هدية عيد جوازهم عشان تفاجأ جوزها بتداخل ع الاوضة بصدمة بتلاقي جوزها معه بنت خالته ف اوضتهم:  عاصم. 
عاصم ببرود:  جيتي دلوقتي ليه يا منه. 
منه بصدمة من بروده:  انت بتتكلم كده ليه ودي بتعمل ايه هناااا.
عاصم ببرود:  عادي وبعدين انتي قولتي هتباتي عند امك النهارده يلا روحي. 
راحت عليه بغضب:  انتتتت اييي واعييي للي بتقووولههههه. 
كريمة ببرود:  يوووه مش قالك عادي اطلعي بررراااا. 
منه راحت مسكتها من شعرها:  برراا اييي دا بيتييي يا شوية عرررررررر برررا. 





عاصم شدها بغضب:  اسمعيي يا منه انا زهقت من العايشة دي وحبيت اغير بصي هي مجرد نزوة انسى ويلا روحي لامك. 
منه بذهول: هو انت بجد انت بتخوني و بتطردني. 
بقلم ميرا ابوالخير. 
كريمة قامت لابست هدومها وخرجت. 
عاصم ببرود:  منه فكك يوم و عدا وبعدين عادي يعني ممكن اتجوزها. 
منه بتبص حولين منها لاقت سكـ  ـينه:تتجوووز اييي و عدددااا ميننننن. 
راحت عليها و ضر*بته بيها. 
عاصم بالم وبينز"ف:  ااه. 
منه وقعت السكـ  ـينه بصدمة وجريت عليه: ع عاصم. 
عاصم بالم:  ا اطلبي الاسعاف انا بموو"ت. 
منه طلبت الاسعاف بخوف. 
بقلم ميرا ابوالخير. 
بعد شويه. 
منه في القسم و عاصم خدوه المستشفى. 
منه بانهيار: مكنش قصدي يا باشا هو يلي استفزني و لاقيته بيخوني. 
الظابط:  تقومي تعملي كده جوزك لو ما"ت انتي هتاخدي اعد*اممم. 
منه بدموع:  إن شاءلله مش هيحصله حاجه ممكن تطمن عليه. 
الظابط: طلما خايفه اوي كده ليه عملتي فيه كده. 
منه بصرخ: كفايةةة ارجوك شوفوه ارجوووك. 
الظابط: تمم. 
كلم الدكتور وهي مستنيه تعرف حالت جوزها بلهفة وحاطة ايديها ع بطنها. 
منه بدموع ف نفسها:  حقك عليا يابني والله ما اعرف ازاي عملت كده بس هو غلطان كان نفسي تكون هديته النهارده. 
قاطعها صوت الظابط:  يا مدام منه جوز حضرتك..... 
بقلم ميرا ابوالخير. 
عند كريمة. 
كريمة ببرود:  كنت مكان ما كنت يا عيد انت مالك. 
عيد بغضب: مالي اييي انا جوزكككك. 
كريمه بدلع:  مالك اتعصبت كده ليي طيب تعالى ارتاح. 
عيد بحب: بغير عليكي يا حبيبتي وانتي اتاخرتي. 
كريمه بكذب: كنت عند صحبتي وبعدين انا عارفه انك غيور اي رايك نروح نزور عاصم ومراته. 
عيد بابتسامة: ماشي. 
عند منه.... 
وقفه بتعيط ومنهارة والظابط قال.... 


                     الفصل الثاني من هنا
               


تعليقات



<>