رواية حتي نلتقي الفصل الحادي والثلاثون31بقلم شروق الجندي

رواية حتي نلتقي

 الفصل الحادي والثلاثون31

بقلم شروق الجندي

بعد أسبوعين خرجت بنت يامن من المستشفى وكنت فرحانه ليهم رغم خوفى على أبنى ويوم السبوع روحنا بيت يامن وكنا مشغولين ومنه حست بيا جت قالت:سمى على رحمه وخديها فى حضنك واطمنى اصل اللى رجع بنتى من الموت قادر يجبلك ابنك بالسلامه"حضنت رحمه وبوست كف ايدها الصغير وقولتلها:انا أستبشرت بيكى ربنا يجعلك رحمة ليا"لاقيت عمرو جى وجايب كيس سبوع وباس رأس رحمه ولف دراعه على كتفى

عمرو:أحلى كيس سبوع لأحلى دهب

دهب:ربنا يخليك ليا

عمرو:ويخليكى ليا ومتقلقيش ربنا هيجبرنا"مرت شهور الحمل وانا تعبانه جدا ووجود عمرو وماما جمبى هون عليا كتير ومفيش مرة روحت للدكتور وطمنى ونفسيتى

 اتدمرت بس فرحنا لما عرفنا أنها بنوته وعمرو كان

 دايما بيتصدق على المحتاجين بنيه سلامتى أنا وهى وفى

 آخر التاسع كنت قاعدة مستنية عمرو على العشاء وماما 

دخلت تنام وجيت حطيت أيدى على بطنى وكلمت بنتى:تعرفى أنى بحبك أوى  ومستعدة أموت عشانك وانك كل حياتى"فجأة سمعت عمرو:لاوالله!!هى لوحدها يعنى"قرصت خده وانا بضحك

دهب:حبيبى الغيران جه

عمرو:طبعا غيران طب ده أنا بغير من نفسى عليكى"فجأة حسيت بوجع جامد أوى كأن حد ضربنى بسيف صرخت جامد:الحقنننى ياعمرو أنا بولد.

          الفصل الثاني والثلاثون من هنا 

لقراة باقي الفصول من هنا

تعليقات



<>