أخر الاخبار

رواية عاصفة القدر الجزء الثانى الفصل الثامن

رواية عاصفة القدر الجزء الثانى الفصل الثامن


 

 رواية عاصفة القدر الجزء الثاني

الفصل الثامن 

بقلم إيمان المهدى


نور كانت ف حيرة مابين انها تفتح الباب الفاصل بينها هي ومراد وتفهم منه





 حقيقة كل حاجة ومابين انها تفضل السكوت ومتسألش وتسيب الوقت يحدد كل شيء. بس تغلب عليها 




تفكيرها ف ال سميرة حكته وقررت تفتح الباب وتدخل بدون حتى استأذان كانت مغيبه تماما عن




 التفكير ف ان اي ينفع وايه مينفعش وان مش صح تفتح غرفة شاب بدون استأذان كل ال يهمها وشاغل تفكيرها




 انها تفهم وبس مجرد مافتحت الباب اتفاجئت بكريم نايم على سريره وتقريبا متغطى بصور من كثرتها  الصور



 كانت ف كل الغرفة اتصدمت لما شافت رسومتها الوانها اقلام متعددة كانت بتستعملها حتى اللبس




 ال كانت بتسخدمه لما تلعب بالألوان. قربت لنصف الغرفه وبقت تدور فيها مستغربة كل ال شايفاه





 ومراد ال نايم وظهره ليها ماسك صورها ومحسش اصلا بوجودها. الا لما نطقت إسمه بهدوء. مراد. 

كان سامعها بس فكر انه بيتخيل وفضل على وضعه ومتحركش.  نور قربت من السرير وبصوت أعلى قليلا مراد 







التفت مراد ال فاكر ان بيتخيل صوتها واتصدم أول ما شافها كان بيغمض ويفتح عيونه مش مصدق انها ف اوضته وبتكلمه 


نور. مستغرب ليه. أنا هنا فعلا 

مراد وقف وبفرحة وتوتر بجد انت هنا فعلا طيب ازاى 


نور بتشاور على الباب دا 


مراد اتحرج. آسف. بس فعلا كنت محتاج أعمل كدا






نور. ليه 


مراد. يعنى ...


نور. ليه كنت محتاج تعمل كدا ليه فتحت اوضنا على بعض  كان ممكن تاخد قوضتى لو عجباك اووى كدا


مراد. مكنش ينفع لإنك بتحبيها ويوم ما ترجعى هبقى متتطر أسيبها. وكمان مكنتش عايز اغير فيها أي حاجة او حد يدخلها غيرى كنت عايز ريحتك تفضل فيها أطول وقت ممكن 


نور. مقولتيليش بردوا ليه تعمل كدا. مقولتش ليه صورى ولوحاتى اقلامى علب التلوين كل حاجة تخصنى سيبتها من خمس سنين موجودة هنا عايزة أفهم 


مراد. انت فاهمه وعارفة كويس أنا بعمل كل دا ليه. بس هجاوبك يانور مش بس على سؤالك دا على أي سؤال محتاجة اجابة توضيحيه ليه. يمكن ترتاحى من الحيرة ال انت فيها.  أنا احتفظت بكل دا وقوضتك كانت جزء من حياتى لان بسهولة مكنتش قادر استحمل بعدك كنت بموت ف غيابك بموت لان مش عارف انت ممكن يكون فيكى ايه او ايه حصلك. كانت الحاجات دى هي الوسيلة الوحيدة ال بتصبرنى على فراقك عنى  وتفكيرى بطريقة سلبيه وان مش ممكن اشوفك تانى ولا لأ ...


نور بدموع لمست فيه صدقه  بس كان لازم تقتنع اكتر 

ليه طلقت عاليا وانت عارف انها بتحبك ليه كسرت قلبها ف نفس يوم وصولى 







مراد أنا وعاليا عمرنا ما كان بينا زواج اصلا عشان انتظر الإنفصال. أولا عاليا محبتنيش ولا بتعرف تحب حد  

طلقتها لان كان لازم انهى أي رباط بينا حتى لو كان مجرد رباط ضعيف. 


نور. طيب وبنتك ذنبها ايه انت قبلت بعلاقه عاليا زمان ليه دلوقتى بتنكرها وتقول أنا مخنتش حبك 


مراد لان فعلا مخنتش حبك بعد ما مسكت جوابك واتأكد من كل شكوك جوايا وان بالفعل كنت متسرع ف قرارى  قررت اطلق عاليا وقتها باباكى وكل الموجودين رفضوا قرارى خوفا ان أشيل ذنب بنت والناس تتكلم عنها وافقت على شرط ان اطلق بعد فترة وكل مرة كانت كل العيلة بتقف قصادى ان أجل  مفيش غرفة جمعتنى بعاليا من وقت ما اتجوزتها ولان شايف ان دا حرام وهي ليها مشاعر وحرام تعيش مع واحد مش مهتم اصلا بوجودها طلقتها لان مش عايز أشيل ذنب  وكان بينا إتفاق تشهد عليه كل العيله انها هتطلق بس هتفضل هنا مع بنتها وكان الإتفاق دا قبل وصولك ولولا خطوبه حسام كان أنا وعاليا اتطلقنا من قبل ما تيجى اصلا


نور. انت بتقول ان مفيش علاقه بينك وبينها ازاى. وبنتك ...


مراد. نور كانت نتيجه لمكر عاليا 

نور. بإستغراب نعم. ازاي يعنى 


مراد. بعد سنه من جوازنا كنت جبت أخرى من وجود عاليا ف حياتى وقررت انهى اللعبة بالأخص ان مامتك كانت دائما مشيلانى ذنب عاليا وانها متجوزة على ورق 






بس طبعا عاليا كان خبثها يتعدى الحدود قدمتلى العصير فيه  مخد رات واظن واضح ال حصل 

اتضايقت لانها وللأسف كان فاكرة انها بكدا تقدر تمتلكنى وتحقق رغباتها من خلالى مفكرتش لحظة ان عملته دا خلانى اقرف منها ومن نفسى وكان قرارى الطلاق نهائى بس عرفت انها حامل وربنا رزقنى بنور وعاليا قعدت ف القصر لبنتها وبس ال هي اصلا متعرفش عنها حاجة وال عملته قدامك كانت بردوا لعبه عشان يبان انها مهتمه بيا وبنتها وهى عكس كدا 


نور بصدمة. ازاي ف ست تسمح لنفسها تعيش بالشكل دا وهي متأكدة انه أنك مش عايزها فين كرامتها وهو بتحاول تستغل عدم وعيك لمصلحتها عشان تثبت ملكيتها لشخص حتى لو كان زوجها 


مراد. عاليا غير يا نور لا بتهتم بكرامة ولا بصح ولا بغلط الأهم عندها تنفذ أي مخطط حتى لو هتخسر احترامها ك ست


نور. بتوتر طيب. هو   أصلا 


مراد. عايزة تقولى ايه أنا سامعك


نور. أصل شوفتك خارج من قوضتها واستغربتك لانك طلقتها بس ازاي تخرج من قوضتها وهى يعنى لابسه ..


مراد أنا منتبهتش لل كانت لابساه أنا  روحتلها عشان الهانم بتحاول تخلى بنتى زيها تخيلى بتقولها ان مبحبهاش وبحبك انتى وهسيبها وانساها لما شوفت نور بتبكى من خوفها انها هتخسر باباها بعد ما خسرت ام كل همها نفسها وبس مقدرتش استحمل اشوفها كدا ولا اشوف دموعها عشان كدا روحتلها وملاحظتش لبسها أنا معاها من خمس سنين عملت كل ال تقدر عليه عشان تشدنى ليها وتمتلكنى بس عمرى ما كنت قادر اشوفها ولا شايف أي بنت غيرك أنا لا حبيت ولا عرفت ولا اتمنيت غيرك يانور 






نور. كانت وثقت ف كلامه ومتأكدة انه صادق. بس أنت زمان خنت ثقتى 


مراد. واتعاقبت بما فيه الكفاية. كل حاجة جوايا كان بترفض تصدق ان ممكن تحبى غيرى وانك كنت بتستغلينى.  بس ضغط عاليا مع تاكيدك لكلامها خلانى اطرد الإحساس دا واصدق فعلا أنك بتحبى فهد  غلطتى الوحيدة ان مصبرتش لحد ما الأمور توضح  واستعجلت ف جوازى من عاليا عشان محسش ان كرامتى اهتزت. بس وقتها خسرت وخسرت كتير اوووى 


نور. بحب. مش لوحدك ال غلطت يا مراد احنا الإتنين سيبنا فرصه للشك ولعاليا وفهد يدخلوا بينا 


مراد  يعنى سسامحتينى  وهنرجع تانى لبعض 


نور. اظن الأمور وضحت بينا بس سيب الوقت يصلح كل حاجة وناخد وقتنا ف التفكير 


مراد. أنا آسف يانور على كل حاجة آسف ان سببتلك كل الوجع دا. واتمنى تسامحينى وترجعى نور حبيبتي 


نور  الوقت اتأخر وانا محتاجة انام 


مراد بإبتسامه تصبحى على خير  يانورى  ابتسمت نور بحب  وانت بخير 


فايد  كنت فين كل دا


سميرة. كنت بتكلم مع نور 


فايد.  ايه بخصوص مراد


سميرة وهو فيه غير حماية مراد نتكلم فيها


فايد وضحتلها علاقتهم كانت ازاي 


سميرة. مش بالظبط بس أكيد هتتكلم معاه. بنتك محتارة وعندها أسئلة كتير متأكدة ان اجابتها عند مراد


فايد. وانت فاكرة انها هتروح وتتكلم معاه





سميرة. أه متأكدة انها هتسأله هي عايزة أي سبب أتمسك بيه ويأكد انها ملعاش ذنب ف طلاقهم. 


فايد. ياريت بقا الأمور بينهم توضح ويرتاحوا ويرحونا. 

سميرة. يوم ما كل مشاكلهم تخلص هيبقى يوم السعد والهنا للعيله كلها 


أحمد. مش ناويه تنامى يامروة 


مروة. ....

أحمد. مروة وقام من على المكتب ف الغرفة وقرب منها مالك ياحبيبتى فيه ايه 


مروة هاااا لا ولاحاجة ياحبيبى 


أحمد ولا حاجة ازاي بقا دا أنا بكلمك وانت مش معايا خالص. قوليلىبقا ف ايه احكيلى 


مروة. مش عارفة يا أحمد ال هقوله دا هو حصل فعلا ولا أنا بتهيألى 


أحمد. ايه هو قوليلى ونفكر سوا


مروة. عاليا


أحمد. مالها زفته دى اوعى تكونى عملتلك حاجة وبتحبى عليا


مروة. لا ياحبيبى  هي بس  أصل بصراحة سمعتعا بتتكلم ف الفون ف وقت متأخر 







أحمد وايه المشكلة 


نور. لأ أنا سمعتها من كام يوم بتتكلم مع حد وبيتفقوا على حاجة بخصوص نور ومراد بس مش عارفة ايه هي


أحمد. مش فاهم هتكون بتكلم مين وبتتفق على ايه 


نور. غير كدا كان اسلوبها يعنى مش مظبوط


أحمد ازاي 


نور كانت بتكلمه بمياعة كدا وقالت انها هتقابله. حسيت وكان بينهم  يعنى علاقه  مش عارفة ال ف بفكر فيه صح وبردوا خائفة اكون فهمت غلط واظلمها


أحمد. بحيرة مش عارف يامروة. بس تفتكرى عاليا تعمل كدا. معقول تكون كانت بتخون مراد وهى على ذمته


طيب ليه هو كتير قالها اطلقك وهي كانت بترفض مؤكد انها كانت محتاجة لراجل ف حياتها بس مش كدا خالص مش بالحرام ومراد عشان عارف دا كويس طلقها   بس انها تعمل كدا وهي مراته


مروة. أحمد أنا مش متأكدة وخايفه اكون فهمت غلط ولازم نتأكد 







أحمد لازم نتأكد مش مهم دلوقتى التفكير ف خيانتها لمراد ولا لازم يعرف بيها دا لو دا صح فعلا المهم لو فعلا ناويه تعمل حاجة لنور ومراد يبقى لازم نوقفها وتعرف مين ال بيساعدها


نور. والله أنا صعبان عليا نور الصغيرة لان واحدة زي عاليا تبقى امها خايفة اوووى على البنت منها لتسمم تفكيرها بكلامها 


أحمد. لا أنا ولا مراد ولا أي حد ف القصر هيسمحلها بكدا. متقلقيش ويالا تعالى نامى موضوع عاليا أنا هتصرف فيه 


ف غرفة حسام 


وحشتينى اوووى يا سهى

سهى بإحراج عامل ايه 


حسام أنا كويس ياستى مفيش فايدة فيكى 


سهى اقول ايه بس 


حسام ولا حاجة يا حبيبتى بقى ينفع كدا يارب شغل وباباكى رافض تشتغلىف الشركة معايا فترة خطوبتنا ولما اكلمك مبتعرفيش تقولى كلمتين على بعض طيب أعمل ايه بس


سهى. معلش 






حسام اصرفها فين دى. وبعدين هو باباكى مش واثق فيا للدرجاتى عشان يمنعك أنك تنزلى الشركة


سهى. مش كدا يا حسام بابا بيحبك وبيثق فيك والان مكنش وافق من الأول هو بس كلام الناس ال احنا عايشين وسطهم وبابا مش عايز حد يتكلم ف حقى 


حسام مين دا ال يتكلم ف حقك وانا اقطع لسانه


سهى. بإبتسامة طيب اهدى. وبعدين ان محدد الفرح بعد شهر وانا لو نزلت الشغل مش هلحق اخلص كل ال محتجاه قبل ميعاد الفرح سيبنى بقا اخلص حاجتى واترحم من اوامرك انت ومستر أحمد ومستر مراد السنين دى كلها 


حسام. اااه قولى كدا بتهربى من الشغل وبتقولى كدا على احمد ومراد طيب والله هقولهم وانت حرة معاهم بقا 


سهى. هتبعنى بسهوله كدا اهون عليك 


حسام لا متهنيش ياقلبى.  الباب بيخبط ثوانى اشوف مين.  حسام. ادخل.  دخل أحمد. انت صاحى 


حسام. أه ف حاجة يااحمد.  

أحمد يتكلم سهى طبعا


حسام أه أكيد 







أحمد. طيب سلملى عليها 


حسام. حبيبى احمد بيسلم عليكى. 


سهى سلملى عليه واعتذر منه عشان سبت المكتب من غير ما ابلغه


حسام سكرتيرتك بتسلم عليك وبتعذر عشان مبتجيش الشركة 


أحمد. قولها انها مبقتش سكرتيرة دى صاحبه شركه وميهماش أول ما تحب تيجى الشركة كلها تحت امرها 


حسام. سمعتى. 


سهى. ابتسمت طيب أنا هقفل وروح شوف مستر أحمد أكيد محتاجك ف حاجة طالما خبط عليك دلوقتى


أحمد. كما مكالمتك تصبح على خير 


حسام لا أنا هقفل خلاص   باب دلوقتى يا حبيبتى 


أحمد. أنا آسف قطعت عليك كلامك


حسام. لا يا حبيبى ولا يهمك اصلا سهى بتنام بدرى وكان لازم اقفل







أحمد. طيب انت كمان تصبح على خير 


حسام. أحمد أنت كنت جاي تقولى حاجة ايه هي 


أحمد  مش وقته الوقت اتأخر 


حسام. انت جيت ف الوقت دا يبقى فيه حاجة قلقاك خير يا أحمد 


أحمد. طيب أنا مخنوق هنزل تحت ف الجنينه 


حسام. طيب اسبقنى وانا هجيب عصير من المطبخ واحصلك 


أحمد تمام 


شويه وطلع حسام وقعد جنب احمد وناوله العصير 


كان مراد سعيد ومرتاح  بعد ما حكى لنور كل حاجة

خرج للبلكونه 

وشاف حسام وأحمد قاعدين ف الجنينه فقرر ينزل يسهر معاهم 


أحمد بصله ايه دا  ...  حسام عارف أنك مبتفضلش عصير الجوافه بس ال لقيته جاهز ف المطبخ أشرب وانت ساكت 


أحمد. هتزلنى عشان جبتلى عصير مش كفايه جايب جوافه 







حسام. طيب أشرب أشرب. وهااا احكيلى مالك

أحمد. مروة حكتلى عن مكالمه سمعتها من عاليا وبصراحة محتار ومش عارف أحكم على الأمور خصوصا ان مروة مش متأكدة 


حسام. طيب احمر يمكن نقدر نوصل لحل


أحمد حكاله ال عرفه من مروة 


حسام. معقول دا لو صح فعلا ومراد عرف فأكيد هتبقى مصيبه ومش هيسامح عاليا وممكن يطردها من القصر هو يمكن مبيحبهاش بس بردوا دى كانت مراته وازاي تخونه وهي على زمته 


أحمد. عشان كدا مش عارف أتصرف ازاى ومعرفتش انام من وقت ما مروة حكتلى فقولت احكيلك تخفف عنى الهم دا


حسام. طيب وبعدين هنتصرف ازاى. أكيد طبعا مفكرتش تحكى لمراد


أحمد. لا طبعا مينفعش اقوله حاجة زي دى بفكر اشوف 

حد مضمون يراقباها 


حسام. اظن مصطفى (حرس) هو انسب حد أنا بثق فيه 


أحمد. خلاص هكلمه الصبح قبل ما نروح الشركة 


فهد وحشتنى يابابا 


يسرى. وحشتك. عشان كدا رمينى ف السجن وانت عايش براحتك برا 


فهد والله يابابا أنا محبوس ومش عارف اتحرك من وقت ما خرجت وانا 





بجهز اوراق مزورة عشان اقدر اتحرك براحتى واوصل ما عرفت ادخلك فون واكلمك دخلتلك ان عارف ان 





الظابط ال اسمه باسم موصى عليك واخدت وقت على ما قدرات ارشى حد


يسرى مش مهم دا كله. المهم يافهد. تتواصل مع حد رجال المافيا يخرجنى 





من الوقت دا أنا بردوا من رجالتهم ومتكلمتش ولا جبت سيرتهم فأكيد هيساعدونى 


فهد. وانت فاكرة ان ساكت أنا كلمتهم فعلا. بس كان لازم اكسب ثقتهم تانى وعطونى عليه هنفذها بعد يومين لو نجحت أنا





 هبقى ايديهم هنا وهيبقى سهل عليا اهربك واغير الهويه انت عارف ان قضيتك خلصانه والحكم مش هيكون أقل من اعدام






يسرى بغضب. خلاص عرفت بس والله لأنتقم من فايد وابن سليم على عملوه فينا


فهد  ودى كمان متقلقش منها أنا فعلا بدأت اشتغل على تدميرهم  ومفهم





 عاليا ان يعمل كدا عشان عايز نور وانتقم من مراد عشان اخدها منى. بنت عبيطه نور هاخدها بالعافيه 


يسرى وانت محتاج بعاليا ف ايه 


فهد. عشان ادمر مراد وفايد يبقى لازم ادمر امبراطوريه آل سليمان 





ودا مش هيحصل الا لو كان ف حد تبعى جوا القصر لازم أحصل على. اوراق مجموعة آل سليمان 




وقتها يبقى دى الضربه القاضيه ليهم. بس شويه وقت وكل ال أنا عايزة هيحصل 

 سامحونى على التأخير غصب عنى 


                           الفصل التاسع من هنا


لقراة الجزء الاول كامل اضغط هنا


ولقراة الجزء الثاني كامل اضغط هنا


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-